AD2

الأربعاء، 7 سبتمبر 2016

ألست ترى إذاً أننى لا أريد نعمك وأياديك علي ؟ ما حاجتكم دائماً إلى أن تغمروا بالنعم أولئك الذى لا يعبئون بها ، أولئك الذين لا يستطيعون حقاً أن يحتملوها ؟ لماذا سعيت إلىَ ف بداية مرضى ؟ لعله كان يسعدنى جداً أن اموت ، أفلم أفهمك اليوم إفهاماً كافياً أنك تعذبنى ، وأنك تزعجنى وتضايقنى ؟ ما حاجتكم دائماً إلى تعذيب الناس ؟ أؤكد لك أن هذا كله يؤخر شفائى ، لانه يجعلنى ف حالة اهتياج متصل 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق